النفس التي وصلت إلى حقيقة أمرها أمام الله من حيث إفلاسها وشقائها وأثمها.
لن يهدأ لها بال إلا متى أعلن لها الروح القدس شخص المسيح كمن فيه الكفاية لأنه علاج الله الكامل لعلة الإنسان الكاملة.
وهذا الكتيب يوضح ذلك في ثلاث نقاط:
1- عمل المسيح الذي فيه وحده راحة الضمير.
2- المسيح كغرض القلب.
3- كلمة المسيح فيها الكفاية لقيادتنا في الطريق.