لا يوجد منتجات فى سلة التسوق
في ليله الفصح في مصر, كان يجب أن يموت البكر في كل عائلة سواء من المصريين او العبرانيين, بواسطة الملاك المهلك.
ولكن الدم المرشوش على ابواب العبرانيينالذين أمنوا بكلمة الله عن طريق موسى, كان يحفظ من هذه الدينونة الرهيبة.وهكذا كل بكر قد نجا اصبح ملكاً للرب. و هكذا الامر اليوم بالسبة للمؤمن ( 1كو 6 : 19-20 )
ومع ذلك فقد أختار الله سبط لاوى كبديل للأبكار وأفرزه لخدمة بيت الله ( عد 3 : 41 ).
لم يكن للاويين جميعهم نفس الوظيفة, بل"كل إنسان على خدمته وعلى حمله"( عد 4 : 41 ). ومن بين المؤمنين اليوم, دُعي البعض لخدمة الرب كل الوقت في بيته كمل في التبشير (الذى لم يكن معروفاًفى إسرائيل). و بالنسبة للجميع تبقى الامكانية لكل واحد إلى جانب عمله الزمني ان يخدم الرب "كما قسم الله لكل واحد مقداراً من الإيمان .. بحسب ما أخذ موهبة يخدم بها بعضكم بعضاً, كوكلاء صالحين على نعمة الله المتنوعة" (1بط 4 : 10 ).