لا يوجد منتجات فى سلة التسوق
ذات صباح بعد موت أبيه بوقت، استيقظ وليم المسكين في وسط الغابة، ليجد نفسه متروكاً تماما بسبب تحايل إخوته الخمسة الذين لا قلب لهم.
وإذ ترك وحيداً في وسط غريب، اتجه وليم لطلب الهون إلى ذاك الذي عرفه حديثاً كمخلصه وصديقه.
وبعد نجاة مرتين وجد هو وكلبه سيزار كوخاً منعزلاً عند طرف الغابة.هذه قصة جميلة كتبت الأعمار الصغيرة وتصور كيف أن أفكار الرب بعيدة عن الفحص.