لا يوجد منتجات فى سلة التسوق
كيف نجدهم دائما هادئين، مبتسمين، رغم أنهم يعيشون في نفس ظروفنا، ويمرون بنفس ما نمر به من ضيقات وتجارب وآلام؟كيف لا نراهم متذمرين أو ممتعضين، أو نسمعهم يلقون باللوم أو حتى يجاهرون بضيقتهم من عواصف الحياة وتقلباتها؟أسئلة كهذه وغيرها من الأسئلة التي كانت تدور بأذهاننا كثيرا، ربما نجد الإجابة عنها في تلك النعمة الخاصة التي يعطيها الرب لمثل هؤلاء، كما وعد.
فإذا قابلت أحدهم في الأيام القادمة، لا تنس، حينما يتطرق لذهنك أحد تلك الأسئلة، أن تتذكر أن "البقاء للأضعف".