لا يوجد منتجات فى سلة التسوق
هناك بعض أوجه الشبه بين سفر يشوع وهذه الرسالة فكما كان يشوع يقود الشعب إلي أرض هكذا كان الرسول بولس يقود القديستن إلي "سماويات" هي بركاتهم.
هذه الرسالة تحدثنا عما كان يفكر فيه الله في السماء، عن مسرة مشيئته. إذن فهي أسبق من سفر التكوين أدبياً أي من حيث المقاصد والمشورات التي لا يريبط بالزمن.
وهذه الدراسة، حصيلة مجموعة من الدراسات العميقة لكثير من علماء الكتاب المقدس ليبقي من أولئك الذين كانوا يفكرون بصوت عالي.